[center][size=25][color:93da=olive]صدقوا000
من قالوا عنك غدار
وحدي ها هنا في الدار
ليس معي غير كتاب و مزمار
الجماد حولي كثير
و من البشر لا يبقى سوى جار
أستعيد ذكرياتي مع من رحلوا
و تدور في رأسي أفكار
و بسبب حبي لك
أخلق لك الأعذار
أغدار أنت أم جبار؟
فأبنك الأكبر أيام
لي معه أكبر تار
أما الثاني الذي يدعى أقدار
سوف أستسلم له ربما يصلح
ما فعلته بي... فحياتي بسببك إعصار [/color][/size][/center]